أسر مصدر مطلع، طلب عدم ذكر اسمه، ل”الهدهد” أن رئيس الحكومة، عبد الاله بنكيران، لم يستسغ نهائيا الانتقادات الحادة، التي كان وجهها رجال ونساء التعليم إلى حكومته على خلفية قرار تمديد أجل التقاعد بالنسبة لعدد منهم إلى متم السنة الدراسية، وقرار منعهم من متابعة الدراسة الذي تراجعت عنه الوزارة فيما بعد، إضافة إلى ماتنوي الحكومة إقراره في إطار إصلاح أنظمة التقاعد.
وأوضح المصدر أن ما أثار غضب بنكيران هو تصلب رجال ونساء التعليم وعدم قبولهم تقديم “تضحيات” في وقت يتمتعون فيه بامتيازات، خاصة ما له علاقة بحجم العطل التي يستفيدون منها على خلاف باقي موظفي الدولة.
وكشف المصدر أن بنكيران ناقش مع بعض المقربين منه وأعضاء من حكومته موضوع إمكانية تجريد رجال ونساء التعليم من امتياز العطل الخاصة بهم، وتسويتهم بباقي موظفي الدولة الذين يمنحهم القانون إجازة سنوية لاتتعدى شهرا واحدا.
هذا، ولم يعط المصدر توضيحات أكثر، مكتفيا بالإشارة إلى احتمال أن يكون بنكيران قد تلقى اعتراضات أو نصائح في هذا الشأن جعلته يطوي الموضوع نهائيا أو يؤجله إلى حين.
je suis prof et je suis d’acccord avec benkirran brina outla 30 J chaque annéé et samedi chaque semaine bhalna bhal koulchi iwa mrahba
ل رجل التعليم يارئيس حكومة أخر زمان هوالموظف الوحيج الذي يدخل مع الثامنو و يخرج مع 12 و يدخل مع 2 و يخرجمع السادسة مساء و بخث عني عن أي موظف من المظفين يلتزمون بهذا التوقيت فجلهم يدخل مع التاسعو ونصه و يذهب مع الواحدة للغذاء و قديقوع مع الثانية ونصف و قدلا يعود و رجل التعليم هو الذي لا يختلس شيئا و لا يسرق شيئا يمتلك فقد أكوام الكباشيؤ و يحولها إلى نور و معرفو وإن للرجل عقدو من ردل التعليم لأنه كان أستاذا فائلا .و من هنا على رجال التعليم أن يضعوا على مطالبهم بيد جلالة الملك فهذا الرئيس أبان أنه معقد و مريض نفسانيا و عليه ضرح بويا عمر إذ على الوردي أن يفتحه من جديد فلة كان يغرف خصوصية مهنة التعليم لما حاول التسلط ة التحكم
ماشي مشكل اعطينا سبت وأحد بحال الموظفين ويدير شهر
مرحبا بذلك شريطة أن نشتغل أيضا بالتوقيت المستمر ونتعطل يوم السبت (هناك 52 يوم سبت في السنة لا يشتغل فيها بقية الموظفين إلا بتعويض) وأن نتساوى مع بقية الموظفين في الحصول على الحوافر أيام الأعياد ورأس السنة، وأن نحصل على تعويضات النقل والسكن، وخصواصا التعويض عن العمل في القفار والصحارى والجبال والمناطق النائية التي لا يرسل إليها إلا الموظفون المغضوب عليهم والمعاقبون في بقية القطاعات العمومية.
مسألة العطل أخي مرتبطة بالمتعلم في الأول و الأخير ، لماذا يربطها الكل بالأستاذ . رجال التعليم ليسوا كالذين يضعون ربطات العنق ويجلسون طيلة السنة في المقاهي بينما على مكاتبهم المئات من الملفات تنتظر من يلقي فقط عليها النظرة
إن المطالبة بإلغاء العطل هو جهل لخصوصيات مهنة التدريس، لأن المدرس بعكس الموظف العادي مطالب بتحضير الدروس خارج أوقات العمل إلخ.
نعم للعطلة شهر واحد وتعميم التوقيت إسوة بباقي القطاعات وبنفس الامتيازات .فرجال ونساء التعليم هم الذين يساهمون في الرواج الاقتصادي الداخلي كا شهرين عل الاقل .سواء فيما يخص النقل او المطاعم او الاتصالات وذلك نتيجة كثرة العطل وانكسار الاستقرار كل عطلة . اضافة الى هذا فموظفوا القطاعات الاخرى هم الذين يختارون توقيت عطلهم بينما في قطاع التعليم العطل محددة أصلا . كما ان موظفي التعليم يعملون داخل وخارج المؤسسات عكس أغلب القطاعات التي تجهز فيها مقرات العمل بالمكيفات والانترنيت والكراسي المتحركة وبالجرائد لملء الشبكات المتقاطعة وزي اوزيد ………….. . فاللهم لاحسد
حين يستخدم “الهدهد” أسلوب التحريش السياسي فإنما يتشبه بالشيطان احترافيا!
هدا مسؤول يخبط خبط عشواء.ان العطل لا تعد من حقوق الاستاد فقط بل هي من حقوق التلميد.فلينظر العطل عند الدول المتقدمة كفرنسا مثلا.فلو حدفت العطل لارتفعت نسبة الهدر المدرسي ومل التلميد واصيب الاساتدة بعدة امراض كضغط الدم والسكري والاضطرابات العصبية… في غياب الانشطة الموازية.فمهنة التعليم لها خصوصيات تختلف عن المهن الاخرى
نساء ورجال التعليم يعملون يوم السبت عكس باقي القطاعات في الوظيفة العمومية.اي زائد شهر ونصف
الحكومة ليس لها الجرأة لإلغاء العمل يوم السبت في قطاع التعليم ، لأن ذلك يعني خلق مناصب شغل جديدة ، و هذا سيغضب أسيادها في مؤسسات القرض الدولية ، و إن كان سينقذ العديد من الشباب المعطل ..
مرحبا بالقرار، شريطة من مختلف التعويضات التي يستفيد منها الموظفون في القطاعات الأخرى، و إدراج حصص التهييء القبلي و تصحيح الفروض ضمن التوقيت اليوم، يبدو أن رئيس الحكومة لا يفهن ئشيئا، أنا أستاذ و أشتغل ستة عشر ساعة في الأسبوع، لكن أحتاج إلى ساعات طوال ليلا و يوم الأحد و في العطل للإعداد و التصحيح.
ما هو متعارف عليه دوليا أن نساء ورجال التعليم يستفيدون من نفس العطل التي يستفيد منها مدرسات ومدرسي قطاع التعليم بالمغرب ؛ وما هو كذلك متعارف عليه أن مهنة التدريس مضنية بشكل كبير مقارنة مع مختلف المهن الأخرى ؛ وما هو ضمني أن كل مسؤول سبق له التعلم على يد مدرسين مغاربة ، والمدرس يبقى في مخيل المسؤول المغربي شبيه بالأب ؛ وما دامت القيم لا تسمح له لتوجيه اللوم للأب ، يبقى من القيم الممسوخة في هذا العصر معاداة من كان نعمة لهؤلاء المسؤولين غير المسؤولين على تصرفاتهم الرعناء
بعد قراءتي لكل هذه الردود القوية من رجال التعليم, ارتاح بالي. هل يرى أحد موظفين في هذا البلد السعيد أقوى و أنبل من هذه الفئة. أظن أن السيد بنكيران يعرف جيدا أي أناس هم رجال التعليم
اليس في علم السيد الوزير ان نساء ورجال التعليم الوحيدين في جميع القطاعات اللي ضحاو بيوم من العمل في كل اسبوع بدون اجرة لمدة اكثر من 30 عاما محسوبين على الوظيفة العمومية ولا يتمتعون بيوم السبت كباقي القطاعات والائحة لازالت طويلة ولا حول ولا قوة الا بالله
أنا مع إجراء تقليص العطل ليس فقط للأستاذ ، بل للتلميذ ولجميع الوظفين ،ومع تقليص الامتيازات التي يتمتع بها موظفي الإدارات الأخرى وتحقيق الإنصاف في الوظيفة العمومية ،فغننا لانخشى الإصلاحات الرامية الى تحسين ظروف المجتمع المغربي بشرط العدل بين باقي فئات المجتمع، أما أن تتخذ إجراءات جزئية وانتقامية من رجال ونساء التعليم فغير مقبول إن صح هذا الخبر ،أما إن لم يصح فهذا أمر آخر
وبه وجب الإعلام والسلام
عبد الله أخواض
رجل التعليم بعمل 52 سبت بالأسبوع زيادة على جميع موطفي الدولة زيادة على العمل خارج المؤسسة أزيد من 4 ساعات في اليوم لتحضير الدروي و تصحيح الفروض
مع المراقبة في الإمتحانات الإشهادية بدون مقابل
رجال ضحو بنفسهم لأجل الوطن رغم عدم إعتراف لهم بالجميل
ولكن الله في الوجود
حسبنا الله و نعم الوكيل
سياية شد الحبل و الانتقام لا تنتج إلا الكوارث ، حيث أصبح الاحساس بالانتماء إلى الوطن مجرد خيال أو سراب. الالتزام و القيام بالواجب أصبحا مجرد خرافات و تفاهات في ظل انعدام الأمن و المس بالكرامة . السياسة المتبعة من طرف الأحزاب و خاصة المتأسلم سياسة فارغة من ما هو مجتمعي و تنموي، سياسة مبنية عن منطق تصفية الحسابات الشخصية…
الكلاب تنبح و القافلة تسير
لا ندري الا اين ستوصلنا هده الحكومة المشؤومة التي ستشكل وصمة عار في تاريخ السياية المغربية
حسبنا الله و نعم الوكيل من حكومة الخزي و العار
أعتقد بأن هذا الخبر ليس صحيح ولعل الغاية من ورائه جعل شريحة من رجل التعليم تحقد على رئيس الحكومة ومن خلاله على الحزب الحاكم خصوصا و أننا على أبواب الانتخابات الجماعية كما لا ننسى أن رجال التعليم لم يعترضوا على اتمام السنة الدراسية قبل تقاعدهم بل اعتبوا بأن المسألة مقبولة تربويا…كما أن الغضب يجب أن يطال وزير التربية الوطنية و ليس رئيس الحكومة