في مهمة حزبية بتطوان بدا “سعد الدين العثماني” القيادي في حزب البيجدي فرحا بارتدائه القبعة الشعبية ” التارزا”.
المحلل النفسي ووزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق في نسخة حكومة بنكيران الأولى.. يجرب هذه الايام قفشات “شعبية” من “البيصارة ” إلى “التارازا”.
فهل ينزع قبعته الشعبية ويتساءل ما الذي حققته حكومة بنكيران في نسختيها؟ وما رأيك في زيادات الأسعار المارطونية ؟ وكيف تم القضاء على الطبقة المتوسطة بالمغرب على تعبير كريستين لاغارد رئيسة صندوق النقد الدولي ؟