سميرة نسيم
أكدت مصادر متطابقة ل”الهدهد” أن قائد سجن آيت ملول، الذي ظهر في صور جنسية فاضحة، في وقت سابق من هذا العام، رفقة سجين تونسي، قد عاد إلى السجن حيث كان يعمل، لكن بصفته سجينا هذه المرة، وليس موظفا، وذلك بعد أن قررت النيابة العامة حبسه بناء على نتائج التحقيق الذي أنهته مصالح الشرطة القضائية.
وكان القائد المذكور قد تم عزله من العمل من طرف المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، في شهر أبريل الماضي، بعد ظهور صور تورطه في علاقة جنسية مع سجين تونسي، مصدرها هاتف هذا الأخير.