في تصريح لها حين حلت ضيفة على برنامج “حديث مع الصحافة” على القناة الثانية، قالت نبيلة منيب في 03 فبراير الماضي، إنها تعتبر اللقاح مفيد ويخلق الأمل، وضروري لتحقيق المناعة الجماعية، وحين سألها الصحافي عبد الله الترابي، قالت زعيمة الحزب الاشتراكي الموحد، أنها ستلقح، وتنتظر فقط حين يأتي دورها، وأنها ليست ضد اللقاح، بل ثمنت نجاح المغرب في تأمين اللقاح لبلده، فما الذي حدث حتى دارت نبيلة منيب 180 درجة لتنتقل إلى خطاب مناقض؟ كيف يمكن أن نثق بسياسيين يغيرون خطابهم بشكل سريع كما يغيرون جواربهم دون أي سند علمي أو موضوعي؟؟