وفي الوقت الذي نظر فيه لماكرون كبديل عن اليمين المتطرف إلا أنه حاول اللعب على الحبلين، حيث قدم وجها ليبراليا للمراقبين الدوليين وتبنى بهدوء نفس السياسة التي دعا إليها اليمين الفرنسي
وتشير المعطيات الخاصة بالبحث إلى تورط المشتبه فيهم في تكوين عصابة إجرامية تستهدف جمع مبالغ مالية من متبرعين تحت غطاء تسوية تكاليف طبية لاستشفاء مرضى منتمين إلى أسر معوزة،
لقد تم ذلك الآن. تصريحات بيدرو سانشيز تؤكد تطور الموقف الإسباني من ملف الصحراء”، مشددة على أن هذه الرسالة الموجهة إلى الملك “لن تخلو من تداعيات على الخريطة الجيو-سياسي والجيو-اقتصادي للمنطقة
وشدد الكاتب على أن المرزوقي لما أُبلغ بالخبر لم يصدقه في البداية، وقال إنه لم يكن على علم بأي إجراء ولم يتلق استدعاءً، مضيفا “لا أستطيع أن أعبر عن مدى دهشتي وما أشعر به من خجل تجاه العدالة التي اتخذت هذا القرار
وتحدث فرانسوا سودان عن “هروب إلى الأمام”، قائلاً إنه بينما يحتفل قادة جبهة البوليساريو وحماتهم الجزائريون بـ “حرب التحرير الثانية”، اختار المغرب الصمت في الوقت الحالي بشكل افتراضي